ابو يوسف

عندما تغطي أشعة الشمس وجوهنا تمنحنا النشاط والدفء والحيوية. ولكن عندما تغيب يمكنك أن تحل محلها وتشرق بذوقك المتميز وأناقتك وجاذبيتك.
في الصباح.. اختيار ملابسك باللون البرتقالي الزاهي كشعاع الشمس للتغلب علي النسمات الباردة. نتشرف بمشركتكم فى موقعتا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابو يوسف

عندما تغطي أشعة الشمس وجوهنا تمنحنا النشاط والدفء والحيوية. ولكن عندما تغيب يمكنك أن تحل محلها وتشرق بذوقك المتميز وأناقتك وجاذبيتك.
في الصباح.. اختيار ملابسك باللون البرتقالي الزاهي كشعاع الشمس للتغلب علي النسمات الباردة. نتشرف بمشركتكم فى موقعتا

ابو يوسف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اقرأ هذا المنتدى التي تم جمعها لتدلك على رياض الأنس وبستان السعادة ، وديار الإيمان وحدائق الأفراح وجنات السرور

نصرة رسول الله صلي الله عليه و سلم بإتباع سنته و تعريفه الي العالم

التبادل الاعلاني


    هجمات جرائد الشروق الجزائريه

    المدير العام
    المدير العام
    Admin


    عدد المساهمات : 207
    تاريخ التسجيل : 19/01/2010
    العمر : 46

    هجمات جرائد الشروق الجزائريه Empty هجمات جرائد الشروق الجزائريه

    مُساهمة  المدير العام 02.02.10 2:02

    هجمات جرائد الشروق الجزائريه Thumbn10
    انتشرت هذه الأيام بين متصفحي الأنترنت الجزائريين عقب مباراة الجزائر مصر التي انتهت بمهزلة تحكيمية بلغت شهرتها الآفاق ولعب دور البطولة فيها الحكم البينيني كوفي كوجيا، عدة أشكال من التعبير عن السخط والاستهزاء بالكاف والحكم وبالمصريين الذين تواطأ معهم من أجل طرد أكبر عدد ممكن من اللاعبين الجزائريين وحسم المقابلة لصالح المنتخب المصري. من بين أشكال التعبير تلك لعبتان فلاشيتان حملتا اسم "آه يا شاوشي" و"أوه يا حليش" وعرفتا نجاحا شبكيا كبيرا.

    ويقوم اللاعب في الأولى بتأدية دور الحارس الجزائري شاوشي الذي يضرب الحكم بأكبر عدد ممكن من الرأسيات خلال مدة 60 ثانية من أجل كسب أكبر عدد ممكن من النقاط، وعقب كل ضربة تتدفق الدماء من لسان الحكم ويرافقها صوت المعلق حفيظ دراجي وهو يصرخ "آه يا شاوشي، آه يا شاوشي". لتنتهي اللعبة بإخراج كوجيا بطاقة حمراء في وجه شاوشي.
    أما في الثانية فيقوم اللاعب بتأدية دور حليش محاولا ضرب المدرب المصري حسن شحاتة بسبب استفزاز هذا الأخير له بتصفيقاته الساخرة، غير أن شحاتة ينجح في كل مرة في تجنب ضربات حليش، في مشهد يعبر عن طبعه المراوغ والماكر، لتنتهي اللعبة بإشهار المدرب المصري أوراقا مالية في وجه حليش. وأراد مصممو اللعبة إنهاءها بتلك الطريقة للتعبير عن أنه ليس بيد حليش ان يفعل شيئا مادام حسن شحاتة قد لعب المباراة مسبقا في الكواليس عن طريق شراء ذمة الحكم بالأموال.
    وعبر مصممو اللعبتين عن سخريتهم من الكاف وخياراتها ومن أنغولا بعد تنظيمها المفضوح بإطلاق تسمية "دورة أنغولا 2010" على الطبعة 27 لكأس إفريقيا التي أسدل الستار عليها منذ يومين.
    كلمة واحده قوله للجزائرين
    ههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههه

      الوقت/التاريخ الآن هو 09.05.24 16:04